NOT KNOWN DETAILS ABOUT الحرية الشخصية

Not known Details About الحرية الشخصية

Not known Details About الحرية الشخصية

Blog Article



ولو وضعنا في اعتبارنا هذه الرؤية (الأكثر إيجابية للمجتمع)، سنكون أقل حساسية وأقل ثنائية مقارنة بالوضع الذي سردناه منذ البداية.

كما ردد بعضهم أن مبحث الحرية غريب عن تراث الإسلام إذ لم يطرح إلا في سياقين: اجتماعي طرحت فيه الحرية مقابل الرق، وميتافيزيقي في سياق علاقة الإنسان بربه ومدى حريته في الفعل، حيث احتدم جدل المتكلمين بين مؤكد لحرية للإنسان لدرجة تنال من قدرة الله المطلقة (المعتزلة) وبين مدافع عن مشيئة الله المطلقة إلى حد نفي أي فارق حقيقي بين فعل الإنسان وحركة ظواهر الطبيعة.

وقد يعترض معترض على أن الحرية توجد بالتعدد وليس بالمفرد:

عامل نفسك بلطف وتفهُّم؛ فهذا يتيح لك النمو والتعلُّم من تجارب الماضي.

لذا، يجب أن تسير الحرية والمسؤولية جنبًا إلى جنب لضمان التوازن في حياة الأفراد والمجتمع بأسره وننتبه أن لا تكون سلاح مدمر لأن الحرية الشخصية لا تعني التعدي على حريات الآخرين .

تُعرّف الحرية بأنّها الحق أو القوة في التصرّف، أو التحدّث،[١] والقدرة على اختيار الأهداف، والتفكير والفعل الموجه ذاتياً، وغالباً ما ترتبط الحرية بمسائل الإرادة الحرة، وهي أساسية لقضايا المسؤولية الأخلاقية، والشخصية، وتحديد الهوية، وحتى الحياة السياسية الديمقراطية.[٢]

هل نحن كشعوب في المنطقة العربية جاهزين لحرية الرأي والتعبير؟

الحرية الفردية هي حرية قول وإبداء وجهات النظر الخاصة والأراء الشخصية واختيار مكان العيش والعمل أو ما شابه.

النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

الإشتراك بالنشرة الإلكترونية الإشتراك بالنشرة الإلكترونية

تنحو العديد من الفلسفات والأديان والمدارس الفكرية إلى أن الحرية جزء من الفطرة البشرية فهناك أنفة طبيعية عند الإنسان لعدم الخضوع والرضوخ وإصرار على امتلاك زمام القرار، لكن هذا النزوع نحو الحرية قد يفقد عند كثير من البشر نتيجة ظروف متعددة من حالات قمع واضطهاد وظلم متواصل، أو حالة النشوء في العبودية، أو حالة وجود معتقدات وأفكار مقيدة قد تكون فلسفية أو غيبية أو مجرد يأس وفقدان الأمل بالتغيير.

و يوضح أستاذ القانون والشريعة أن "مفهوم الحرية مقيد بعدم التسبب في أي ضرر للآخر والقول بغير ذلك يعني الهمجية والعشوائية"، مؤكدا على أهمية زيادة الوعي القانوني لدى بعض فئات المجتمع.

← جمال عبد الناصر (٢): لماذا أحب بطلًا فاشلًا؟ أكراسيا... الإرادة الغائبة (محاضرة) →

والعودة إلى اهتمامات الأفراد كعنصر أساسي وتحقيق هذه العودة من خلال الديمقراطية (شكل الحكم القائم على حق تعرّف على المزيد التصويت العادل وبالتالي حكم الأكثرية).

Report this page